تستقبل دور العرض الأمريكية الجمعة 19 ديسمبر/ كانون الأول فيلمSeven Pounds سبعة جنيهات" الذي يقوم ببطولته النجم ويل سميث، ويجسد من خلاله شخصية رجل يسعى إلى الانتحار ويصمم على تغيير حياة أشخاص غرباء قبل أن يقع في غرام امرأة جميلة.
ويعتزم سميث القيام بجولة في بعض الولايات الأمريكية للترويج لفيلمه الجديد النجم ، فضلا عن المشاركة في حمله لجمع التبرعات للفقراء، وتشمل جولة سميث عدة محطات مهمة منها ميامى ودالاس وسانت لويس وكليفلاند ودينفر وتشارلوت ونيويورك.
وقال سميث -في تصريحات لمجلة "ستار تيريبيون": إن "مضمون الفيلم يحمل رسالة ملخصها أنه يجب مساعدة الآخرين أي شخص حتى وإن كنت موجودا وتعطلت سيارة أحد، فاستخدم هاتفك المحمول باعتبارها مساعدة بسيطة.. يجب علينا أن نساعد بعضنا البعض حتى نحظى بنوعية الحياة التي نتوق جميعا إليها".
وأضاف النجم الأمريكي أنه لرائع أن يكون هدفك أن تصبح أكبر نجم سينمائى في العالم، غير أن لذلك بعض التبعات السلبية، معترفا بشعوره أنه انعزل كثيرا عن الحياة العادية للناس.
وقال سميث أنه في يوم الانتخابات الرئاسية الأمريكية التي جرت في 4 نوفمبر/ تشرين الثاني كان يجلس مع أبنائه وابني البالغ من العمر 16 عاما، ولم أكن أفهم أو أعلم أن الانتخابات انتهت بالفعل وابني أعطاني الشعور بأنني لم أعد على صلة بالواقع.
وتحول حضور سميث للعرض الافتتاحي للفيلم في دار عرض محلية في ضاحية أيدنا في "مينا بوليس" إلى حملة لجمع المال "لسيكوند هارفيست هارتلاند" وهى أضخم منظمة لمساعدة الجوعى في الولاية الأمريكية.
ومنحت تذاكر الفيلم للأول 250 شخصا تبرعوا بطعام لا يفسد، كما تبرع النجم ويل سميث و"بيرنارد بيريان" عازف فريق الفايكينجز ب 300 وجبة عشاء في موسم العطلات للمنظمة.
يذكر أن فيلم "سبعة جنيهات" من إخراج جابريل موسينو وبطولة ويل سميث، وودي هارلسون، روزاريو داوسن.
وتدور أحداثه حول موظف في مصلحة الضرائب الأمريكية يصاب باكتئاب شديد بعد رحيل زوجته ويسيطر عليها الشعور بالذنب حيال أخطاء اقترفها في الماضي.
وهنا يقرر الانتحار، ولكنه يعتزم مساعدة سبعة أشخاص غرباء يعانون في الحياة قبل تنفيذه خطة الانتحار، ولدى مقابلته امرأة جميلة مصابة بمرض في القلب يقع في غرامها، مما يعرقل خطته في التخلص من حياته.
ويعتزم سميث القيام بجولة في بعض الولايات الأمريكية للترويج لفيلمه الجديد النجم ، فضلا عن المشاركة في حمله لجمع التبرعات للفقراء، وتشمل جولة سميث عدة محطات مهمة منها ميامى ودالاس وسانت لويس وكليفلاند ودينفر وتشارلوت ونيويورك.
وقال سميث -في تصريحات لمجلة "ستار تيريبيون": إن "مضمون الفيلم يحمل رسالة ملخصها أنه يجب مساعدة الآخرين أي شخص حتى وإن كنت موجودا وتعطلت سيارة أحد، فاستخدم هاتفك المحمول باعتبارها مساعدة بسيطة.. يجب علينا أن نساعد بعضنا البعض حتى نحظى بنوعية الحياة التي نتوق جميعا إليها".
وأضاف النجم الأمريكي أنه لرائع أن يكون هدفك أن تصبح أكبر نجم سينمائى في العالم، غير أن لذلك بعض التبعات السلبية، معترفا بشعوره أنه انعزل كثيرا عن الحياة العادية للناس.
وقال سميث أنه في يوم الانتخابات الرئاسية الأمريكية التي جرت في 4 نوفمبر/ تشرين الثاني كان يجلس مع أبنائه وابني البالغ من العمر 16 عاما، ولم أكن أفهم أو أعلم أن الانتخابات انتهت بالفعل وابني أعطاني الشعور بأنني لم أعد على صلة بالواقع.
وتحول حضور سميث للعرض الافتتاحي للفيلم في دار عرض محلية في ضاحية أيدنا في "مينا بوليس" إلى حملة لجمع المال "لسيكوند هارفيست هارتلاند" وهى أضخم منظمة لمساعدة الجوعى في الولاية الأمريكية.
ومنحت تذاكر الفيلم للأول 250 شخصا تبرعوا بطعام لا يفسد، كما تبرع النجم ويل سميث و"بيرنارد بيريان" عازف فريق الفايكينجز ب 300 وجبة عشاء في موسم العطلات للمنظمة.
يذكر أن فيلم "سبعة جنيهات" من إخراج جابريل موسينو وبطولة ويل سميث، وودي هارلسون، روزاريو داوسن.
وتدور أحداثه حول موظف في مصلحة الضرائب الأمريكية يصاب باكتئاب شديد بعد رحيل زوجته ويسيطر عليها الشعور بالذنب حيال أخطاء اقترفها في الماضي.
وهنا يقرر الانتحار، ولكنه يعتزم مساعدة سبعة أشخاص غرباء يعانون في الحياة قبل تنفيذه خطة الانتحار، ولدى مقابلته امرأة جميلة مصابة بمرض في القلب يقع في غرامها، مما يعرقل خطته في التخلص من حياته.