قضيـــــــــــــــــــــــــه
إنتصار علمي جديد في ملاعب كرة القدم
الكره الذكيه00في الملاعب أخيراً
شهدت بطولة كأس العالم لأنديه التي أقيمت باليبان مؤخراً استخدام (الكره الذكيه) في المباريات.أثناء البطوله،جرى إستطلاع آراء لاعبي
الفريق السبعه الذين شاركوا فيها00الجميع أثنى على الكره الذكيه،وبدا أن الاتجاه في الفيفا لاستخدام الكره الذكيه في جميع مسبقات الإتحاد الدوري لكرة القدم(الفيفا).وتؤكد الشواهد أنها ستكون الكره الرسميه لمباريات نهائيات كأس العالم في جنوب أفريقيا عام2010زبدأ الناس يتحدثون عن الكره باعتبارها الأمل الذي كان مفقوداً،وأنها انتصار جديد للعلم في ميدان الرياضه،وهذه المره في ملاعب كرة القدم.الكره الذكيه باختصار,من تصميم إحدي شركات صناعة الأدوات الرياضيه بالتعاون مع شركه متخصصة في مجال تطوير التكنولوجيا.تدور فكرة الكره الذكيه حول وجود شرائح إلكترونيه بداخل الكره، تقوم هذه الشرائح بارسال ذبذبات إذا ماتجاوزت الكره بكامل محيطها خط المرمى، في هذه الحظه، تقوم الشرائح بإرسال ذبذباتها إلى ساعة موجوده حول يد الحكم،وعلى الفور يحتسب الحكم الكره هدفاً.تمثل الإستعانه بالكره الذكيه في كأس العالم للأنديه باليابان،والحديث حول استخدمها في منونديال 2010،بداية مرحله جديده للاتحاد الدولي لكرة القدم(الفيفا) الذي كان رافضاً للاستعانه بالتكنولوجيا في إدارة اللعبهنوفي كل مره كان الحديث يأتي حول هذه النقطه،كان(جوزيف بلاتر)رئيس الاتحاد الدولي(الفيفا) يسرع بإعلان رفضه التام لها،وكان دائماً يقول (إن العنصر البشري بكل عفويته وأخطائهنهو جزء من جمال العبه وإثارتها). على هذا،فإنه يمكن القول أن التغير بدأ فعلاً في الفيفا،وأن ثورت التكنولوجيا وصلت أخيراً إلى الملاعب الرياضيه،خاصه ملاعب كرة القدم – بعد ملاعب التنس- وقد يأتي اليوم الذي يقوم فيه الربوت أو الإنسان الآلي بإدارة مباريات الكره. قد تبدوا الفكره غريبه، لكن من يتتبع ماطرأ على الكره من تغير خلال المائه والخمسين عاماً الماضيه، سيكتشف كيف تغيرت الأحوال،وتبدلت معها أحوال الكره،ولاعبيها،وملاعبيها،وملابسها،وتقنيات نقلها عبر التلفاز،وربما ما سيحدث خلال الخمسين عاماً القادمه سيكون أكبر وأكثر بكثير جداً.التكنولوجيا كانت في لعبة كرة القدم وفي كل جزء يخص الكره،حتى وصل الأمر إلى ملابس الاعبين،فمنها ما يخفف درجات الحرارة،والأحذيه التى صارت أخف وزناً وأكثر راحه،وأقوى في قوة التسديد التي يريدها الاعب.حتى البث التلفلزي تطور بشكل رهيب،ولم بكن غريباً أن عندما تم إختراع نظام الإعاده التلفازيه، وهو الأمر الذي أدى إلى أن ينص قانون كرة القدم على أن الحكم هو صاحب القرار الوحيد في العب في بطولة كأس العال الماضيه في ألمانيا، ظهرت للمره الأولى تقنيه جديده أطلقوا عليها إسم(تقنية تعريف ذبذبة الإرسال)حيث طلب الاتحاد الدولي(الفيفا)أن تحتوي كل تذاكر المباريات على(رقائق)،وأن يتم تركيب(مساحات ضوئيه)تقرا هذه الرقائق عند بوابات الملاعب في دورتموند وفرانكفورت،وقد ساعدت هذه الرقائق حامل التذكره على معرفة الطريق الذي يجب عليه أن يسلكه ليصل إلى مقعده.من الجديد والمهم أبضاً،أن هذه التقنيه، تستخدم أيضاً لتعقب المشاغبين فيا لملاعب،وكان ملعب(أليانزا أرينا)ملعب نادي بايرن ميونيخ الألماني مجهزاً بـ 80 كاميرا فيديو قويه وشديدة الحساسيه بحيث تتمكنالشرطه من تكبير لقطاتها،وهل هي أشياء محرمه،وهل يمكن استخدمها في أعمال غير مشروعيه؟!كل هذا علاوه على ماقدمته التكنولوجيالملاعب الكرة،وللمدرجات،والاتصالات،والأمن،وهي لمسات تكنولوجيه مهمه جداً يستخدمها الحكام ومساعديهم أيضاً
مع تحيانى للجميع
إنتصار علمي جديد في ملاعب كرة القدم
الكره الذكيه00في الملاعب أخيراً
شهدت بطولة كأس العالم لأنديه التي أقيمت باليبان مؤخراً استخدام (الكره الذكيه) في المباريات.أثناء البطوله،جرى إستطلاع آراء لاعبي
الفريق السبعه الذين شاركوا فيها00الجميع أثنى على الكره الذكيه،وبدا أن الاتجاه في الفيفا لاستخدام الكره الذكيه في جميع مسبقات الإتحاد الدوري لكرة القدم(الفيفا).وتؤكد الشواهد أنها ستكون الكره الرسميه لمباريات نهائيات كأس العالم في جنوب أفريقيا عام2010زبدأ الناس يتحدثون عن الكره باعتبارها الأمل الذي كان مفقوداً،وأنها انتصار جديد للعلم في ميدان الرياضه،وهذه المره في ملاعب كرة القدم.الكره الذكيه باختصار,من تصميم إحدي شركات صناعة الأدوات الرياضيه بالتعاون مع شركه متخصصة في مجال تطوير التكنولوجيا.تدور فكرة الكره الذكيه حول وجود شرائح إلكترونيه بداخل الكره، تقوم هذه الشرائح بارسال ذبذبات إذا ماتجاوزت الكره بكامل محيطها خط المرمى، في هذه الحظه، تقوم الشرائح بإرسال ذبذباتها إلى ساعة موجوده حول يد الحكم،وعلى الفور يحتسب الحكم الكره هدفاً.تمثل الإستعانه بالكره الذكيه في كأس العالم للأنديه باليابان،والحديث حول استخدمها في منونديال 2010،بداية مرحله جديده للاتحاد الدولي لكرة القدم(الفيفا) الذي كان رافضاً للاستعانه بالتكنولوجيا في إدارة اللعبهنوفي كل مره كان الحديث يأتي حول هذه النقطه،كان(جوزيف بلاتر)رئيس الاتحاد الدولي(الفيفا) يسرع بإعلان رفضه التام لها،وكان دائماً يقول (إن العنصر البشري بكل عفويته وأخطائهنهو جزء من جمال العبه وإثارتها). على هذا،فإنه يمكن القول أن التغير بدأ فعلاً في الفيفا،وأن ثورت التكنولوجيا وصلت أخيراً إلى الملاعب الرياضيه،خاصه ملاعب كرة القدم – بعد ملاعب التنس- وقد يأتي اليوم الذي يقوم فيه الربوت أو الإنسان الآلي بإدارة مباريات الكره. قد تبدوا الفكره غريبه، لكن من يتتبع ماطرأ على الكره من تغير خلال المائه والخمسين عاماً الماضيه، سيكتشف كيف تغيرت الأحوال،وتبدلت معها أحوال الكره،ولاعبيها،وملاعبيها،وملابسها،وتقنيات نقلها عبر التلفاز،وربما ما سيحدث خلال الخمسين عاماً القادمه سيكون أكبر وأكثر بكثير جداً.التكنولوجيا كانت في لعبة كرة القدم وفي كل جزء يخص الكره،حتى وصل الأمر إلى ملابس الاعبين،فمنها ما يخفف درجات الحرارة،والأحذيه التى صارت أخف وزناً وأكثر راحه،وأقوى في قوة التسديد التي يريدها الاعب.حتى البث التلفلزي تطور بشكل رهيب،ولم بكن غريباً أن عندما تم إختراع نظام الإعاده التلفازيه، وهو الأمر الذي أدى إلى أن ينص قانون كرة القدم على أن الحكم هو صاحب القرار الوحيد في العب في بطولة كأس العال الماضيه في ألمانيا، ظهرت للمره الأولى تقنيه جديده أطلقوا عليها إسم(تقنية تعريف ذبذبة الإرسال)حيث طلب الاتحاد الدولي(الفيفا)أن تحتوي كل تذاكر المباريات على(رقائق)،وأن يتم تركيب(مساحات ضوئيه)تقرا هذه الرقائق عند بوابات الملاعب في دورتموند وفرانكفورت،وقد ساعدت هذه الرقائق حامل التذكره على معرفة الطريق الذي يجب عليه أن يسلكه ليصل إلى مقعده.من الجديد والمهم أبضاً،أن هذه التقنيه، تستخدم أيضاً لتعقب المشاغبين فيا لملاعب،وكان ملعب(أليانزا أرينا)ملعب نادي بايرن ميونيخ الألماني مجهزاً بـ 80 كاميرا فيديو قويه وشديدة الحساسيه بحيث تتمكنالشرطه من تكبير لقطاتها،وهل هي أشياء محرمه،وهل يمكن استخدمها في أعمال غير مشروعيه؟!كل هذا علاوه على ماقدمته التكنولوجيالملاعب الكرة،وللمدرجات،والاتصالات،والأمن،وهي لمسات تكنولوجيه مهمه جداً يستخدمها الحكام ومساعديهم أيضاً
مع تحيانى للجميع