سمعوا هذي القصه التي هزت لها مدينة جده وكل من سمعها
هذه فتاه صغيره ليس لها لااب ولاام وقد تخلى ابوه عن امها بعد
ولدتها ببضعة ايام وبعد ايام من رحيل والدهاقام احد الاشخاص
بملاحقت امها الى ان دهسها بكفرات السيارة وتركهافي دمها ولكن
لم يستطيعوا القبض على المجرم وبعد ان عاشت الفتاه الصغيره
امر ايام حياتهامتنقله من منزل الى منزل وكانت تنام عند ابواب
المنازل اين تذهب فقد كانت معيشتها دائما من النفايات وبقايا الطعام
من المطاعم وبعد ان كبرت اتى اليها شخص غريب لاتعرفه
وعرض عليها الزواج ووافقت بسرعه دون تردد المسكينه لاتعلم
انه سيكون مثل والدها الذي لانعلم عنه شي وكانت الفتاه مسروره
من الشخص المجهول الذ ي تقدم لها وبعد ايام تم الزواج الذي
لايعرف عنه احد سواهما وكان الشخص المجهول كثير الانشغال
لايراها الامن وقت الى وقت وكانت تجلس لوحدها كثيرا الا اخر
الليل بعد ان ينهي من السهر ومره الايام وحملت الفتاه وكانت
مسروره جدا ضننا منه انه سوف يهتم بها اكثر ولاكن حدث عكس
الذي كانت تتوقعه وقد رزقت الفتاه بخمس تؤام وجلست المراه
تتنتظر زوجها الذي سوف يحمل معها اطفالها و لكن الزوج كان
قاسي القلب تركها تواجه مصيرها الذي واجهته وهي صغيره ظلت
الام المسكينه تجمع الطعام لفلذت كبدها وكانت دائما تتعرض من
اهانات مضايقات ومعاكسات من اهل الحي لكنها لم تبالي بهم
ورضت بالاهانه لكي توفر لقمه العيش لاطفالها الخمسه وبعدان
مرت الايام حدث مالم يكون باحسبان وبينا هي ذاهبه تجمع لقمه
العيش لابنائها خطف ثلاثه منهم وكانت الام تبكي بكاء شديد
وتتحسر علي غياب ابنائها كانت الام تبحث كالمجنونه من هنا
وهناك دون فائده وتمر الايام عليها وهي عائشه بحسرتها وهي تكتم
عبراتها التى لاتفارقها على فقدان ابنائها انها حقا لصدمه ثلاثه من
ابنائها يوخدون دون معرفه مصيرهم وكانت الام كثيره الخوف على
ابنتيها الصغيرتان كانت لا تفارقهما ابدا وكانت اذا ذهبت تجمع
الطعام من المحسنين تأخذ ابنتيها معها خوفا من حدوث ما حدث
باولادها الثلاثه وكانت في ايام الاعياد لاتغادر مكانها وكانت ابنتيها
يطالعون الناس ايام الاعياد مع والديهما بملابسهم الجديده وحلويات
بأيديهم وكانت الام تتألم كثيرا لذلك المشهد المؤلم وكانت الام تحاول
ان تدخل البهجه الى قلوبهم تاخذهم معها من مكان الى مكان ومن
حي الى حي وفي ثاني يوم من ايام العيد حدث ملم يكون على البال
وبتحديد شارع فلسطين بجده عبرت الام الشارع وخلفها ابنتيها
وكانت سيارة يقودها شاب متهور قام بدهس ابنتيها الصغيراتان
والام تناظر ابنتيها مدهوستان امام نصب اعينها انه لموقف تقشعر
لها الابدان الام تناظر طفلتيها الصغيرتان غارقتان في بركه من
الدماء ياله من موقف وناظرت الام طفلتيها بحسره والم وعذاب وقالت
ميو ميو ميو ميو وذهبت القطه المسكينه الى مكانها الذي تؤي اليه,,,
عسى بس ماتحمستو خخخخ
هذه فتاه صغيره ليس لها لااب ولاام وقد تخلى ابوه عن امها بعد
ولدتها ببضعة ايام وبعد ايام من رحيل والدهاقام احد الاشخاص
بملاحقت امها الى ان دهسها بكفرات السيارة وتركهافي دمها ولكن
لم يستطيعوا القبض على المجرم وبعد ان عاشت الفتاه الصغيره
امر ايام حياتهامتنقله من منزل الى منزل وكانت تنام عند ابواب
المنازل اين تذهب فقد كانت معيشتها دائما من النفايات وبقايا الطعام
من المطاعم وبعد ان كبرت اتى اليها شخص غريب لاتعرفه
وعرض عليها الزواج ووافقت بسرعه دون تردد المسكينه لاتعلم
انه سيكون مثل والدها الذي لانعلم عنه شي وكانت الفتاه مسروره
من الشخص المجهول الذ ي تقدم لها وبعد ايام تم الزواج الذي
لايعرف عنه احد سواهما وكان الشخص المجهول كثير الانشغال
لايراها الامن وقت الى وقت وكانت تجلس لوحدها كثيرا الا اخر
الليل بعد ان ينهي من السهر ومره الايام وحملت الفتاه وكانت
مسروره جدا ضننا منه انه سوف يهتم بها اكثر ولاكن حدث عكس
الذي كانت تتوقعه وقد رزقت الفتاه بخمس تؤام وجلست المراه
تتنتظر زوجها الذي سوف يحمل معها اطفالها و لكن الزوج كان
قاسي القلب تركها تواجه مصيرها الذي واجهته وهي صغيره ظلت
الام المسكينه تجمع الطعام لفلذت كبدها وكانت دائما تتعرض من
اهانات مضايقات ومعاكسات من اهل الحي لكنها لم تبالي بهم
ورضت بالاهانه لكي توفر لقمه العيش لاطفالها الخمسه وبعدان
مرت الايام حدث مالم يكون باحسبان وبينا هي ذاهبه تجمع لقمه
العيش لابنائها خطف ثلاثه منهم وكانت الام تبكي بكاء شديد
وتتحسر علي غياب ابنائها كانت الام تبحث كالمجنونه من هنا
وهناك دون فائده وتمر الايام عليها وهي عائشه بحسرتها وهي تكتم
عبراتها التى لاتفارقها على فقدان ابنائها انها حقا لصدمه ثلاثه من
ابنائها يوخدون دون معرفه مصيرهم وكانت الام كثيره الخوف على
ابنتيها الصغيرتان كانت لا تفارقهما ابدا وكانت اذا ذهبت تجمع
الطعام من المحسنين تأخذ ابنتيها معها خوفا من حدوث ما حدث
باولادها الثلاثه وكانت في ايام الاعياد لاتغادر مكانها وكانت ابنتيها
يطالعون الناس ايام الاعياد مع والديهما بملابسهم الجديده وحلويات
بأيديهم وكانت الام تتألم كثيرا لذلك المشهد المؤلم وكانت الام تحاول
ان تدخل البهجه الى قلوبهم تاخذهم معها من مكان الى مكان ومن
حي الى حي وفي ثاني يوم من ايام العيد حدث ملم يكون على البال
وبتحديد شارع فلسطين بجده عبرت الام الشارع وخلفها ابنتيها
وكانت سيارة يقودها شاب متهور قام بدهس ابنتيها الصغيراتان
والام تناظر ابنتيها مدهوستان امام نصب اعينها انه لموقف تقشعر
لها الابدان الام تناظر طفلتيها الصغيرتان غارقتان في بركه من
الدماء ياله من موقف وناظرت الام طفلتيها بحسره والم وعذاب وقالت
ميو ميو ميو ميو وذهبت القطه المسكينه الى مكانها الذي تؤي اليه,,,
عسى بس ماتحمستو خخخخ