قال الداعية السعودي غازي الشمري، إنه أنهى تصوير برنامج ديني اسمه "في بيت الرسول صلى الله عليه وسلم"، الذي جرى تصويره بالكامل في الأراضي التركية.
وبرر سبب اختياره لبلاد الأناضول مكانا لإنجاز ذلك البرنامج، قائلا "إن الشارع الخليجي غزته المسلسلات التركية كمسلسل لميس "سنوات الضياع"، فأحببنا أن نزاحم هذه المسلسلات ونثبت للناس أن البرامج التقليدية قادرة على الوصول لكل مكان".
وتابع قائلا، وأيضا لكي نبتعد عن الطرح التقليدي وأماكن التصوير التقليدية، فأحببنا أن نصور في الأماكن الطبيعية الخلابة، وتعتبر هذه نقلة كبيرة للدعاة والمشايخ أن يصوروا في مثل هذه الأماكن الطبيعية، فنحن قادرون على الوصول لأماكن أفضل من تلك التي صور فيها مسلسل "لميس" التركية".
وعن سبب قبوله تقديم برنامج ديني في قناة غنائية خليجية، أكد الشمري لجريدة "شمس" السعودية الجمعة 22-8-2008، أنه لا يهتم لأصوات "المحافظين" الذين هاجموه بسبب ذلك، معلقا بقولة "لو دعيت لقناة يهودية وليست غنائية لخرجت بها ما دامت تحقق شروطي".
وأوضح الشمري أن لديه ثلاثة شروط فقط للظهور في أية قناة، في مقدمتها عدم وجود عنصر نسائي في برنامجه، وأن لا تكون مقدمة أو نهاية البرنامج موسيقية وإنما أناشيد إسلامية، وألا يملي عليه ما يقول، لافتا إلى أنه داعية ويجب أن يظهر في كل مكان ويزاحم الباطل، على حد قوله.
وبرر سبب اختياره لبلاد الأناضول مكانا لإنجاز ذلك البرنامج، قائلا "إن الشارع الخليجي غزته المسلسلات التركية كمسلسل لميس "سنوات الضياع"، فأحببنا أن نزاحم هذه المسلسلات ونثبت للناس أن البرامج التقليدية قادرة على الوصول لكل مكان".
وتابع قائلا، وأيضا لكي نبتعد عن الطرح التقليدي وأماكن التصوير التقليدية، فأحببنا أن نصور في الأماكن الطبيعية الخلابة، وتعتبر هذه نقلة كبيرة للدعاة والمشايخ أن يصوروا في مثل هذه الأماكن الطبيعية، فنحن قادرون على الوصول لأماكن أفضل من تلك التي صور فيها مسلسل "لميس" التركية".
وعن سبب قبوله تقديم برنامج ديني في قناة غنائية خليجية، أكد الشمري لجريدة "شمس" السعودية الجمعة 22-8-2008، أنه لا يهتم لأصوات "المحافظين" الذين هاجموه بسبب ذلك، معلقا بقولة "لو دعيت لقناة يهودية وليست غنائية لخرجت بها ما دامت تحقق شروطي".
وأوضح الشمري أن لديه ثلاثة شروط فقط للظهور في أية قناة، في مقدمتها عدم وجود عنصر نسائي في برنامجه، وأن لا تكون مقدمة أو نهاية البرنامج موسيقية وإنما أناشيد إسلامية، وألا يملي عليه ما يقول، لافتا إلى أنه داعية ويجب أن يظهر في كل مكان ويزاحم الباطل، على حد قوله.